www.alhurra.com Open in urlscan Pro
2a02:26f0:480:36::212:4014  Public Scan

URL: https://www.alhurra.com/health/2022/06/18/%D9%85%D9%86%D8%B8%D9%85%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%...
Submission: On November 02 via api from ES — Scanned from ES

Form analysis 2 forms found in the DOM

GET /search

<form class="site-header__search-form" action="/search" method="GET">
  <label class="site-header__search-label" for="header-search">بحث</label>
  <input placeholder="بحث" class="site-header__search" id="header-search" type="text" name="search_api_fulltext">
  <input type="hidden" name="type" value="1">
  <input type="hidden" name="sort_by" value="publication_time">
  <button class="button site-header__search-button fa fa-search" type="submit"><span class="site-header__search-label">بحث</span>
  </button>
</form>

GET /search

<form class="col-3 site-footer__search-form" action="/search" method="GET">
  <label class="site-footer__search-label" for="footer-search">Search MBN News</label>
  <input placeholder="بحث" class="input--large" id="footer-search" type="text" name="search_api_fulltext">
  <input type="hidden" name="type" value="1">
  <input type="hidden" name="sort_by" value="publication_time">
  <button class="button site-footer__search-button fa fa-search" type="submit"><span class="site-footer__search-label">بحث</span></button>
</form>

Text Content

تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
Open main navigation


SITES MENU

 * 
 * 
 * 
 * 


بحث بحث
 * الأحدث
 * أميركا
 * لبنان
 * غزة
 * إسرائيل
 * إيران
 * مصر
 * العراق
 * برامج
 * هل حقا؟
 * فيديو

Open main navigation



MAIN NAVIGATION

 * الأحدث
   
 * أميركا
   
 * عربي ودولي
    * مصر
      
    * السودان
      
    * لبنان
      
    * إيران
      
    * غزو أوكرانيا
      
    * إسرائيل
      

 * العراق
   
 * غزة
   
 * قصص تفاعلية
   
 * فيديو
   
 * لبنان
   
 * برامج
    * أميركا هذا الصباح
      
    * أميركا هذا المساء
      
    * مساء العراق
      
    * الحرة الليلة
      
    * اليوم
      
    * مواجهة 2024
      
    * عاصمة القرار
      
    * داخل واشنطن
      
    * مختلف عليه
      
    * الحرة تتحرى
      
    * بالعراقي
      
    * المشهد اللبناني
      
    * حديث الخليج
      
    * بين نيلين
      
    * الحكي سوري
      
    * غد مشرق
      
    * حكي وحكايات
      
    * الخطوة الأولى
      
    * حلمي وحلمك
      
    * ويه الشباب
      

 * من نحن
    * إدارة الشبكة
      
    * بيانات صحفية
      
    * تواصل معنا
      
    * موجات البث
      
    * وظائف / Careers
      
    * سياسة التعليق
      
    * تطبيقات الحرة
      
    * سياسة الخصوصية
      
    * الشروط والأحكام
      

 * قضايا
   
 * هل حقا؟
   
 * حول العالم
    * تكنولوجيا
      
    * رياضة
      
    * صحة
      
    * اقتصاد
      
    * منوعات
      

 * الحرة بودكاست
   

برامجنا

تطبيقاتنا


بث مباشر
بث مباشر
الحرة



Share on Facebook
Share on Twitter
Share on WhatsApp
صحة


منظمة الصحة العالمية تدرس تغيير اسم "جدري القردة"

الحرة / ترجمات - واشنطن
18 يونيو 2022
Share on Facebook
Share on Twitter
Share on WhatsApp

جدري القردة المعروف لدى البشر منذ 1970، ينتقل إلى الإنسان عن طريق حيوانات مصابة

تعقد منظمة الصحة العالمية، اجتماعا طارئا، الأسبوع المقبل، لمناقشة تفشي مرض جدري
القردة، وما إذا كان ينبغي تغيير اسمه، وفق ما أورده موقع إذاعة "فويس أوف أميركا".

يأتي ذلك على خلفية طلبات أطلقها خبراء الصحة، قبل أيام، لتفادي وصم المرض بنوع
حيواني واحد أو قارة دون أخرى.

وقبل نحو أسبوع، قالت مجموعة من العلماء في بيان، إنه "في سياق التفشي العالمي
الحالي، فإن الإشارة المستمرة إلى هذا الفيروس وتصنيفه لكونه أفريقيًا ليس فقط غير
دقيق ولكنه تمييزي ووصم أيضًا."

وتابع المختصون بالقول إن أوضح مظهر من مظاهر ذلك الوصم، هو استخدام صور المرضى
الأفارقة لتصوير آفات الجدري في وسائل الإعلام الرئيسية. 

وفي الآونة الأخيرة، أصدرت رابطة الصحافة الأجنبية، في إفريقيا، بيانًا حثت فيه
وسائل الإعلام العالمية على التوقف عن استخدام صور الأفارقة لتسليط الضوء على تفشي
المرض في أوروبا ".

ووفقًا لوصف موقع منظمة الصحة العالمية، فإن جدري القردة "مرض حيواني المنشأ، ينتقل
من الحيوانات إلى البشر".

وانتقال العدوى من إنسان إلى آخر، وفقًا لمنظمة الصحة العالمية، محدود، ولكن يمكن
أن يحدث "من خلال ملامسة سوائل الجسم، أو الجلد أو على الأسطح المخاطية الداخلية،
مثل الفم أو الحلق، والرذاذ التنفسي".

وحتى الآن تم الإبلاغ عن أكثر من 1600 حالة إصابة مؤكدة بجدري القردة وحوالي 1500
حالة مشتبها بها من سبع دول تم اكتشاف المرض فيها لسنوات و 32 دولة متأثرة حديثًا،
وفقًا للمدير العام لمنظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم غيبريسوس.

وكان المكتب الأوروبي لمنظمة الصحة العالمية، أعلن، الأربعاء، أن أوروبا هي مركز
انتشار جدري القردة معربا عن قلقه من مخاطر توطن المرض فيها.

وقال هانس كلوغه، مدير منظمة الصحة العالمية -فرع أوروبا- الذي يشمل 53 دولة بينها
دول من آسيا الوسطى في مؤتمر صحفي إن "أوروبا تبقى مركز هذه الموجة التي هي في أوج
الاتساع، لقد أبلغت 25 دولة عن أكثر من 1500 حالة، أي 85% من الإجمالي العالمي".

و جدري القردة المعروف لدى البشر منذ 1970، هو مرض نادر وناجم عن فيروس ينتقل إلى
الإنسان عن طريق حيوانات مصابة.

ويتسبب المرض في بادىء الأمر بارتفاع قوي في درجات الحرارة ويتطور بسرعة إلى طفح
جلدي مع تكوين قشور. غالبا ما يكون حميدا ويشفى عموما بعد أسبوعين أو ثلاثة أسابيع.

الحرة / ترجمات - واشنطن
اقرأ أيضا

منوعات


"عيد الموتى".. تقليد تحتفي به الشعوب الأصلية في الأميركيتين

لبنان


الجيش اللبناني يتحقق من أنباء عن إنزال إسرائيلي واختطاف شخص

إيران


خامنئي يتوعد بـ"ردّ ساحق" على الضربة الإسرائيلية

أصوات مغاربية


الإفراج عن إحسان القاضي.. ترحيب واسع ودعوة لرفع القيود عن الصحافة بالجزائر

الأراضي الفلسطينية


"اليونيسيف": مخاوف على آلاف الصغار في شمال غزة بسبب شلل الأطفال

العراق


المسيرات الإيرانية في العراق.. أنواعها والهدف التكتيكي من إطلاقها

السودان


بيان سعودي بشأن العنف في الجزيرة السودانية

Share on Facebook
Share on Twitter
Share on WhatsApp
صحة


التدريبات الرياضية العنيفة "تقلل الإحساس بالجوع"

الحرة - دبي
29 أكتوبر 2024
Share on Facebook
Share on Twitter
Share on WhatsApp

نساء يتدربن (صورة تعبيرية)

قالت دراسة علمية أجريت في الولايات المتحدة، ونشرتها الدورية العلمية "مجلة جمعية
الغدد الصماء"، إن التدريبات الرياضية العنيفة "تقلل الإحساس بالجوع"، خاصة لدى
النساء.

وأظهرت الدراسة التي أجريت في جامعة فيرجينيا الأميركية، أن التدريبات الرياضية
التي تؤدي إلى زيادة خفقان القلب، تقلل إفراز هرمون الغريلين (Ghrelin)، الذي يطلق
عليه اسم "هرمون الجوع".

وحسب المجلة، فقد تم اكتشاف هرمون الغريلين عام 1999، من قبل كوجيما وكانجاوا، حيث
يُعرف بأنه يحفز مستقبلات إفراز هرمون النمو.

ويعمل الغريلين، الذي يتوفر بشكلين رئيسيين، الغريلين المعالج (AG) وغير المعالج
(DAG)، على تنظيم الشهية وتوازن الطاقة، حيث يحفز النوع الأول الشهية بشكل واضح، في
حين لا يؤثر الثاني أو قد يثبطها.

وتشير الأبحاث إلى أن التمارين الرياضية تقلل مستويات الغريلين، خاصةً عند وصول شدة
التمارين لمستويات عالية ينتج عنها ارتفاع اللاكتات في الدم، وهي مادة تتكون من
تكسير الغلوكوز خلال التمارين الشديدة. 

ويزيد تراكم اللاكتات مع كثافة الجهد البدني، حيث أظهرت الدراسات أن ارتفاع
مستوياته يسهم في خفض الغريلين، مما يساعد على تقليل الشعور بالجوع بعد التمارين.

وفي سياق التجربة الأخيرة، طلب الباحثون من 8 رجال و6 نساء من المتطوعين، الصوم
لمدة ليلة ثم الانخراط في تدريبات رياضية بدرجات قوة مختلفة، مع إخضاع المتطوعين
لاختبارات دم واستطلاع مدى شهيتهم للطعام.

وتبيّن من النتائج أن التدريبات الرياضية العنيفة تقلل مستويات هرمون الغريلين أكثر
من التدريبات المعتدلة، وأن المتطوعين يشعرون بقدر أقل من الجوع بعد ممارسة تدريبات
قوية.

ماذا يمكن أن يحدث للجسم عندما تكون التمارين الرياضية شديدة للغاية؟
أظهر تقرير جديد أن الجسم يمكن أن يتعرض لأضرار كبيرة عندما تكون التمارين الرياضية
شديدة للغاية، فالإفراط في التمرين قد يؤدي إلى نتائج عكسية.

وذكر الباحثون أن التدريبات المعتدلة لم تؤثر على مستويات الغريلين في الجسم، واتضح
أيضا أن فوائد التدريبات العنيفة تظهر بشكل أوضح على النساء، وإن كان من الضروري
إجراء مزيد من التجارب على هذه الجزئية من الدراسة.

وصرح عضو بفريق الدراسة أنه "يمكن النظر إلى التدريبات الرياضية كما لو كانت عقارا،
حيث يتعين تحديد الجرعة حسب الأهداف الشخصية لكل فرد"، وفق الوكالة الألمانية
للأنباء.

ونقل الموقع الإلكتروني "هيلث داي" المتخصص في الأبحاث الطبية عنه قوله، إن هذه
النتائج "تؤكد أن التدريبات الرياضية ربما تكون مفيدة بصفة خاصة في إطار برامج
إنقاص الوزن".

الحرة - دبي


 * المزيد


Search MBN News بحث
Facebook Twitter YouTube Instagram RSS


نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) لتحسين خدماتنا من خلال حفظ معلومات التصفح.
من خلال الاستمرار في تصفح موقعنا، فإنك توافق على قيامنا بذلك. سياسة الخصوصية.

موافق