www.alhurra.com
Open in
urlscan Pro
2a02:26f0:3100::217:709
Public Scan
URL:
https://www.alhurra.com/hl-hqa/2022/05/26/%D8%AC%D8%AF%D8%B1%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B1%D8%AF%D8%A9-%D8%A3%D8%B9%D9%...
Submission: On October 21 via api from ES — Scanned from ES
Submission: On October 21 via api from ES — Scanned from ES
Form analysis
2 forms found in the DOMGET /search
<form class="site-header__search-form" action="/search" method="GET">
<label class="site-header__search-label" for="header-search">بحث</label>
<input placeholder="بحث" class="site-header__search" id="header-search" type="text" name="search_api_fulltext">
<input type="hidden" name="type" value="1">
<input type="hidden" name="sort_by" value="publication_time">
<button class="button site-header__search-button fa fa-search" type="submit"><span class="site-header__search-label">بحث</span>
</button>
</form>
GET /search
<form class="col-3 site-footer__search-form" action="/search" method="GET">
<label class="site-footer__search-label" for="footer-search">Search MBN News</label>
<input placeholder="بحث" class="input--large" id="footer-search" type="text" name="search_api_fulltext">
<input type="hidden" name="type" value="1">
<input type="hidden" name="sort_by" value="publication_time">
<button class="button site-footer__search-button fa fa-search" type="submit"><span class="site-footer__search-label">بحث</span></button>
</form>
Text Content
تجاوز إلى المحتوى الرئيسي Open main navigation SITES MENU * * * * بحث بحث * حرب إسرائيل وحزب الله * حرب إسرائيل وغزة * الأحدث * أميركا * الحرة عراق * برامج الحرة * هل حقا؟ * فيديو Open main navigation MAIN NAVIGATION * الأحدث * أميركا * عربي ودولي * مصر * السودان * لبنان * إيران * غزو أوكرانيا * الحرة عراق * حرب إسرائيل وغزة * قصص تفاعلية * فيديو * حرب إسرائيل وحزب الله * برامج الحرة * أميركا هذا الصباح * أميركا هذا المساء * مساء العراق * الحرة الليلة * اليوم * مواجهة 2024 * عاصمة القرار * داخل واشنطن * مختلف عليه * الحرة تتحرى * بالعراقي * المشهد اللبناني * حديث الخليج * بين نيلين * الحكي سوري * غد مشرق * حكي وحكايات * الخطوة الأولى * حلمي وحلمك * ويه الشباب * من نحن * إدارة الشبكة * بيانات صحفية * تواصل معنا * موجات البث * وظائف / Careers * سياسة التعليق * تطبيقات الحرة * سياسة الخصوصية * الشروط والأحكام * قضايا * هل حقا؟ * حول العالم * تكنولوجيا * رياضة * صحة * اقتصاد * منوعات * الحرة بودكاست برامجنا تطبيقاتنا بث مباشر بث مباشر الحرة Share on Facebook Share on Twitter Share on WhatsApp هل حقا؟ "جدري القردة".. هل أعلنت منظمة الصحة العالمية حالة الطوارئ؟ فرانس برس 26 مايو 2022 Share on Facebook Share on Twitter Share on WhatsApp منشورات مضللة حول جدري القردة تنتشر على شبكات التواصل الاجتماعي تناقل مستخدمون على شبكات التواصل الاجتماعي خبرا يزعم إعلان منظمة الصحة العالمية حالة الطوارئ بسبب جدري القردة لوقف انتقال العدوى. وجاء في المنشورات "منظمة الصحة العالمية تعلن حالة الطوارئ… تفشي مرض جدري القرود في عدة دول". وبدأ انتشار هذه المنشورات في 21 مايو بالتزامن مع إعلان عدد من الدول تسجيل إصابات بجدري القردة، حاصدا عشرات المشاركات وآلاف التعليقات على موقع فيسبوك. منشورات مضللة حول جدري القردة وجدري القردة مشابه لمرض الجدري لكنه يعتبر أقل خطورة وأقل عدوى، ويعتبر مرضا نادرا، وهو معروف لدى البشر منذ العام 1970، وقد اكتشف في الكونغو. وبعد التحقق من صحة الخبر، تبين أن منظمة الصحة العالمية لم تعلن حال الطوارئ بسبب انتشار المرض، ولم يتم العثور على أي أثر لإعلان مماثل على منصات المنظمة أو على أي موقع ذي صدقية. وأعربت منظمة الصحة العالمية في 23 مايو، أي بعد يومين على ظهور المنشورات المضللة، عن ثقتها في إمكان "وقف" انتقال المرض بين البشر في البلدان "غير المتوطن فيها الفيروس". وقالت ماريا فان كيرخوف، المكلفة بمكافحة كوفيد-19 والأمراض الناشئة والأمراض الحيوانية المنشأ في منظمة الصحة العالمية "إنه وضع يمكن السيطرة عليه، خصوصا في البلدان الأوروبية التي دخلها المرض". وشددت على أن الاكتشاف المبكر للإصابات وعزلها جزء من الإجراءات التي أوصت بها منظمة الصحة العالمية والمركز الأوروبي للوقاية من الأمراض ومكافحتها، مضيفة أنه لا توجد في الوقت الراهن حالات خطرة. وتنتج العدوى في الحالات الأولية عن الاتصال المباشر بالدم أو سوائل الجسم أو الجروح الجلدية أو الأغشية المخاطية للحيوانات المصابة، أما في الحالات الراهنة، فيتطلب الانتقال الثانوي أي من إنسان إلى آخر اتصالا وثيقا وطويلا بين شخصين، ويحدث بشكل رئيسي عن طريق اللعاب أو القيح من الإصابات الجلدية التي تتشكل أثناء العدوى. فرانس برس اقرأ أيضا الأراضي الفلسطينية نائب وزيرة الخزانة الأميركية يبحث مع رئيس الوزراء الفلسطيني الوضع الاقتصادي في الضفة عربي ودولي المتحدث باسم البنتاغون لـ"الحرة": ثاد يعزز قدراتنا الجوية في المنطقة لبنان مقتل 4 أشخاص في ضربة إسرائيلية قرب مستشفى حكومي في بيروت عربي ودولي "القضية الأكبر"... لماذا يقاتل أجانب لصالح روسيا في أوكرانيا؟ آخر الأخبار الجيش الإسرائيلي يعلن استثناء مستشفى في بيروت من القصف السودان سفارة روسيا في السودان تحقق بـ"إسقاط طائرة شحن" فوق دارفور السعودية "التليغراف": رسائل مسربة تكشف دور محمد بن سلمان بصفقة نيوكاسل يونايتد Share on Facebook Share on Twitter Share on WhatsApp هل حقا؟ "الله" و"يسوع".. حقيقة سياسة كوكاكولا التي "أثارت الغضب" رويترز 20 أكتوبر 2024 Share on Facebook Share on Twitter Share on WhatsApp مزاعم بأن تخصيص العبوات ممنوع على البعض تداولت حسابات على مواقع التواصل الاجتماعي في الفترة الماضية تقارير تشير إلى شركة "كوكا كولا" لا تسمح باستخدام لفظ "Jesus" (يسوع) في خدمة تخصيص شكل عبواتها بينما تسمح باستخدام ألفاظ أخرى مثل "الله". وتخصيص العبوات خدمة توفرها الشركة مقابل مادي لشراء عبوات مكتوب عليها عبارات معينة لأشخاص لديهم مناسبات خاصة. وخلال الفترة الماضية، قال البعض إنهم حاولوا استخدام "يسوع" في تخصيص العبوات، لكن تظهر لهم رسائل ترفض إتمام المعاملة لان اللفظ يحمل معنى دينيا. وفي مقطع فيديو، يظهر شخص أمام شاشة محاولا استخدام عبارة "يسوع يحبك" لكن يتم رفض طلبه، بينما سمح له بذلك مع استخدام عبارات تتضمن اسم "الله" و"البوذية" بل ولفظ "الشيطان". وأدت هذه المزاعم إلى غضب شديد في أوساط مسيحية. وجاء في أحد المنشورات: "يبدو أن شركة كوكاكولا لا تدعم عملائها المسيحيين. يُسمح لك بوضع أي اسم ديني على علبتك المخصصة، باستثناء اسم يسوع". لكن تحقيقا أجرته وكالة رويترز كشف أن الشركة لا تسمح بإضافة عبارات تتضمن أي أسماء دينية إلى العلب المخصصة، وهو ما يتضمن لفظ "يسوع". ووجد الفحص أن "يسوع يحبك" و"الله يحبك" تؤديان إلى رسائل رفض متطابقة. وقالت الشركة في بيان للوكالة إن الأداة لا تسمح باستخدام كلمة "يسوع" أو "الله"، مضيفة: "نرفض استخدام الأسماء أو العبارات ذات الطبيعة الدينية أو تلك المخصصة للمرشحين السياسيين أو العلامات التجارية أو المشاهير". ويظهر تحليل للصور بالمنشورات المتداولة تناقضات مع العلامة التجارية الرسمية لشركة كوكاكولا، إذ تختلف العلامة المائية في هذه المنشورات مع ما يتم إنشاؤه على الموقع الرسمي. ويظهر على موقع كوكاكولا أن الكلمات المدخلة "قيد المراجعة" بأحرف كبيرة موضوعة عبر الصورة، وليس "قيد الموافقة"، حسبما يظهر في المنشورات. رويترز * المزيد Search MBN News بحث Facebook Twitter YouTube Instagram RSS نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) لتحسين خدماتنا من خلال حفظ معلومات التصفح. من خلال الاستمرار في تصفح موقعنا، فإنك توافق على قيامنا بذلك. سياسة الخصوصية. موافق